مرحبــــــاً بكــم في سمـــا الأزيــاء والأنـــاقة والجمــــال
من طرف بسم الله الرحمن الرحيم
أنه كان في سالف الزمان و سابق العصر والأوان
(قال الراوي) ثم بعد قليل عالج أبوه الأمراض والأسقام ، ولقي الملك العلام. فلما قضى نحبه ولحق بربه جهزه ولده أحسن جهاز ومشى في جنازته من له قدر مقدار من التجار الكبار ، ورجع عنه وقد لزم الحزن الجزيل الذي ليس بقليل وقعد في الحزن مدة من الأيام والزمان ، فدخل عليه أصحابه والإخوان وقالوا من خلف مثلك ما مات وكل من مات فات ، ولا يصلح الحزن إلا للنساء والبنات ، ولم يزالوا به حتى أدخلوه الحمام ، وفك حزنه ونسى أباه وجده ، وذهل عقل الغلام ، ونسى ما وصاه أبوه من المقال ، وظن أن الدهر عن أحد ما حال وأن المال ليس له زوال ، فانهمك في الأكل والشرب ، وخلع ووهب ، وصار يعطي الفضة والذهب ، وغرق في الدجاج وأكل لحم النعاج ، وقعقعة الأواني والقناني ، واستماع اللهو والمغاني ، وطغى وبغى ، وعصى لها ، ولم يزل يعطي ويهب ، ويلذ ويطرب ، إلى أن زال المال ، وذهب الذهب والفضة ، وملكت منه الأملاك والبساتين ، وبقي في حال المساكين.
يتبع في الحلقة القادمة ... ودمتم سالمين(قال الراوي) ثم بعد قليل عالج أبوه الأمراض والأسقام ، ولقي الملك العلام. فلما قضى نحبه ولحق بربه جهزه ولده أحسن جهاز ومشى في جنازته من له قدر مقدار من التجار الكبار ، ورجع عنه وقد لزم الحزن الجزيل الذي ليس بقليل وقعد في الحزن مدة من الأيام والزمان ، فدخل عليه أصحابه والإخوان وقالوا من خلف مثلك ما مات وكل من مات فات ، ولا يصلح الحزن إلا للنساء والبنات ، ولم يزالوا به حتى أدخلوه الحمام ، وفك حزنه ونسى أباه وجده ، وذهل عقل الغلام ، ونسى ما وصاه أبوه من المقال ، وظن أن الدهر عن أحد ما حال وأن المال ليس له زوال ، فانهمك في الأكل والشرب ، وخلع ووهب ، وصار يعطي الفضة والذهب ، وغرق في الدجاج وأكل لحم النعاج ، وقعقعة الأواني والقناني ، واستماع اللهو والمغاني ، وطغى وبغى ، وعصى لها ، ولم يزل يعطي ويهب ، ويلذ ويطرب ، إلى أن زال المال ، وذهب الذهب والفضة ، وملكت منه الأملاك والبساتين ، وبقي في حال المساكين.
» تشكيلة من المشدات انحتي الخصر وابرزي المؤخرة ...
» جديد الأكسسوارات
» مسك عبد الصمد القرشي وعطور اصلية باسعار مفاجأة
» قمصان نوم وبذلات رقص من مصرباثمنة مناسبة
» خاص للبنات وسري للغايه
» فساتين للمحجبات خيالية
» شنط لسهرة 200 درهم
» دعاء المضلوم المكروب